Top Designer

عشرون نصيحة للفوز بليلة القدر Pbucketآلسِلآمْ عليكِمً ورحمةِ آللهِ وً بركآتهِ ’عشرون نصيحة للفوز بليلة القدر Pbucket

صبآحكِمْ / مسآئكِمً ( هْدِؤ ) !!

جْميعاً لنْ تخًٍرجـِوآ منُ دوْنٍ مفـٍر بآمكآنكمً آلذهـِآبُ آلى
عشرون نصيحة للفوز بليلة القدر D93 عشرون نصيحة للفوز بليلة القدر M (31)
[- زرُ آلتسجيْلِ- نتظـِرْ ومشآآركـِآتكًٍوم معنـِآ -]
عشرون نصيحة للفوز بليلة القدر Kao18
كليً أملً بأنْ تفـِرحوْ معًٍنآ عشرون نصيحة للفوز بليلة القدر D41وتسًتمتعـِوآ
عشرون نصيحة للفوز بليلة القدر Pix461
Top Designer

عشرون نصيحة للفوز بليلة القدر Pbucketآلسِلآمْ عليكِمً ورحمةِ آللهِ وً بركآتهِ ’عشرون نصيحة للفوز بليلة القدر Pbucket

صبآحكِمْ / مسآئكِمً ( هْدِؤ ) !!

جْميعاً لنْ تخًٍرجـِوآ منُ دوْنٍ مفـٍر بآمكآنكمً آلذهـِآبُ آلى
عشرون نصيحة للفوز بليلة القدر D93 عشرون نصيحة للفوز بليلة القدر M (31)
[- زرُ آلتسجيْلِ- نتظـِرْ ومشآآركـِآتكًٍوم معنـِآ -]
عشرون نصيحة للفوز بليلة القدر Kao18
كليً أملً بأنْ تفـِرحوْ معًٍنآ عشرون نصيحة للفوز بليلة القدر D41وتسًتمتعـِوآ
عشرون نصيحة للفوز بليلة القدر Pix461
Top Designer
هل تريد التفاعل مع هذه المساهمة؟ كل ما عليك هو إنشاء حساب جديد ببضع خطوات أو تسجيل الدخول للمتابعة.




 
الرئيسيةآلًبًوآبـﮧأحدث الصورالتسجيلدخولعشرون نصيحة للفوز بليلة القدر Exchan10

 

 عشرون نصيحة للفوز بليلة القدر

اذهب الى الأسفل 
كاتب الموضوعرسالة
Ćǔŧє ĠĩЯĽ ツ
●◦ آلآڋآڙـﮧ ™ ●◦
●◦ آلآڋآڙـﮧ ™ ●◦
Ćǔŧє ĠĩЯĽ ツ


انثى
םـسـأإهمـأإتـﮯ ●: : 795
» טּــقـأإطـﮯ ● : 38737
» تقييــםـــﮯ ● : 84
» םـيلـأإدـﮯ ● : 16/06/1995
» تـأإريخ التسجيلـﮯ ● : 27/06/2009
» ۶ـםـرـﮯ ● : 29
» םــزأإجيـﮯ ● : عشرون نصيحة للفوز بليلة القدر Mzmz-noor-9o2
» םـمنتدـإأـﮯ ● : https://girlsxgirls.forumtwilight.com
» الـ۶ـםـل\الترفيـﮧ ● » الـ۶ـםـل\الترفيـﮧ ● : التمتيل

عشرون نصيحة للفوز بليلة القدر Empty
مُساهمةموضوع: عشرون نصيحة للفوز بليلة القدر   عشرون نصيحة للفوز بليلة القدر Emptyالجمعة 13 أغسطس 2010 - 11:02

أعظم هذه الفرص، الحرص على ليالي العشر الأواخر من رمضان، فإن لم يكن، فعلى الأقل ليلة 21، 23، 25، 27، 29، لأن الراجح أن ليلة القدر لن تعدو إحدى هذه الليالي كما قال (صلى الله عليه وسلم):«تحروا ليلة القدر في الوتر من العشر الأواخر من رمضان».
ولأن دول العالم الإسلامي تختلف في دخول رمضان، فإن الأحوط العمل كل ليالي العشر. قال سبحانه وتعالى:«ليلة القدر خير من ألف شهر».
فكم سنة تعدل ليلة القدر؟ أكثر من ثلاث وثمانين سنة!! فلو حرصت كل الحرص على هذه الليلة حتى لا تفوتك، وذلك بقيام كل ليالي العشر الأخيرة، واستغلال كل ليلة منها كأحسن ما يكون الاستغلال كقدوتنا وحبيبنا محمد- صلى الله عليه وسلم- كما روت عنه عائشة رضي الله عنها:«أنه إذا دخل العشر شد المئزر وأحيا ليله وأيقظ أهله».
ولنحسب عمر واحد منا حرص على القيام في ليالي الوتر لمدة عشر سنوات،فسنجد أن عمره يساوي أكثر من 830 سنة بإذن الله، ولو عشت عشرين سنة بعد بلوغك، وكنت ممن يستغل كل ليالي العشر بالعبادة، لكان خير من 1660 سنة بإذن الله، وبهذا نحقق السبق يوم القيامة، وذلك باستغلال فرص لم تكن للأمم السابقة من اليهود والنصارى.
لذلك منذ أن يدخل شهر رمضان ادع الله أن يعينك ويوفقك لقيام ليلة القدر، فمن أعانه الله فهو المعان، ومن خذله فهو المخذول.
ماذا تفعل في هذه الليلة؟
- الاستعداد لها منذ الفجر، فبعد صلاة الفجر تحرص على أذكار الصباح كلها، ومن بينها احرص على قول:«لا إله إلا الله وحده لا شريك له، له الملك وله الحمد وهو على كل شيء قدير» مئة مرة، لماذا؟ لما رواه أبو هريرة -رضي الله تعالى عنه- أن رسول الله (صلى الله عليه وسلم) قال:«من قال لا إله إلا الله وحده لا شريك له، له الملك وله الحمد وهو على كل شيء قدير في يوم مئة مرة كان له عدل عشر رقاب، وكتبت له مئة حسنة، ومحيت عنه مئة سيئة، وكانت له حرزاً من الشيطان يومه ذلك حتى يمسي، ولم يأت أحد بأفضل مما جاء به إلا أحد عمل أكثر من ذلك».
- احرص على أن تفطر صائماً، إما بدعوته، أو بإرسال إفطاره، أو بدفع مال لتفطيره، وأنت بهذا العمل تكون حصلت على أجر صيام شهر رمضان مرتين لو فطرت كل يوم منذ أن يدخل الشهر إلى آخره صائماً لما رواه زيد بن خالد الجهني عن رسول الله (صلى الله عليه وسلم) أنه قال:"من فطر صائماً كتب له مثل أجره لا ينقص من أجره شيء".
- عند غروب الشمس ادع أيضاً أن يعينك ويوفقك لقيام ليلة القدر.
- جهز صدقتك لهذه الليلة من ليالي العشر، وليكن لك ادخار طوال السنة لتخريجه في هذه الليالي الفضيلة، فلا تفوتك ليلة من ليالي الوتر، إلا وتخرج صدقتها، فالدينار إذا تقبله الله في ليلة القدر قد يساوي أكثر من ثلاثين ألف دينار، و100 دينار تساوي أكثر من 300 ألف وهكذا، وقد روى أبو هريرة -رضي الله تعالى عنه- أن رسول الله (صلى الله عليه وسلم) قال:«من تصدق بعدل تمرة من كسب طيب ولا يقبل الله إلا الطيب، وإن الله يتقبلها بيمينه، ثم يربيها لصاحبه كما يربي أحدكم فلوه، حتى تكون مثل الجبل».
وروى أبو هريرة أيضاً قال: جاء رجل إلى النبي (صلى الله عليه وسلم)، فقال: يا رسول الله، أي الصدقة أعظم أجراً؟ قال:«أن تصدق وأنت صحيح شحيح تخشى الفقر، وتأمل الغنى، ولا تمهل حتى إذا بلغت الحلقوم قلت: لفلان كذا، ولفلان كذا، وقد كان لفلان».
فإن أخفيتها كان أعظم لأجرك، فتدخل بإذن الله ضمن السبعة الذين يظلهم الله في ظله يوم لا ظل إلا ظله، لما رواه أبو هريرة -رضي الله تعالى عنه- عن النبي (صلى الله عليه وسلم) أنه قال:«سبعة يظلهم الله تعالى في ظله يوم لا ظل إلا ظله.. إلى أن قال:«ورجل تصدق بصدقة فأخفاها حتى لا تعلم شماله ما تنفق يمينه، ورجل ذكر الله خالياً ففاضت عيناه».
- احرص على القيام بالفرائض والسنن، فمثلاً منذ أن يؤذن ردد مع المؤذن ثم قل: وأنا أشهد أن لا إله إلا الله وحده لا شريك له وأن محمداً عبده ورسوله، رضيت بالله رباً وبالإسلام ديناً، فمن قال ذلك غُفر له ذنبه كما روي عنه (صلى الله عليه وسلم) مرفوعاً ثم قل: اللهم رب هذه الدعوة التامة... إلخ، لما رواه جابر بن عبد الله أن رسول الله (صلى الله عليه وسلم) قال: من قال حين يسمع النداء:«اللهم رب هذه الدعوة التامة والصلاة القائمة آت محمداً الوسيلة والفضيلة وابعثه مقاماً محموداً الذي وعدته، حلت له شفاعتي يوم القيامة».
- بكر بالفطور احتساباً، وعند تقريبك لفطورك ليكن رطباً محتسباً أيضاً، ولا تنس الدعاء في هذه اللحظات، وليكن من ضمن دعائك:«اللهم أعني ووفقني لقيام ليلة القدر»، ثم توضأ وضوء رسول الله(صلى الله عليه وسلم)، ثم بادر بالنافلة بين الأذان والإقامة؛ لما رواه أنس -رضي الله تعالى عنه- أنه قال:«كان المؤذن إذا أذن قام ناس من أصحاب النبي(صلى الله عليه وسلم) يبتدرون السواري حتى يخرج النبي (صلى الله عليه وسلم) وهم كذلك يصلون الركعتين قبل المغرب، ولم يكن بين الأذان والإقامة شيء".
ثم صل صلاة مودع، كلها خشوع واطمئنان، ثم اذكر أذكار الصلاة، ثم صل السنة الراتبة، ثم اذكر أذكار المساء- إن لم تكن قلتها عصراً- ومنها "لا إله إلا الله وحده لا شريك له، له الملك وله الحمد وهو على كل شيء قدير" مئة مرة؛ لتكون في حرز من الشيطان ليلتك هذه حتى تصبح، كما سبق أن ذكرنا، ثم نوِّع في العبادة:
- لا يفتر لسانك من دعائك بـ "اللهم إنك عفو تحب العفو فاعف عني".
- إن كان لك والدان فبرهما وتقرب منهما، واقض حوائجهما وافطر معهما.
- ثم بادر بالذهاب إلى المسجد قبل الأذان، لتصلي سنة دخول المسجد، ولتتهيأ بانقطاعك عن الدنيا ومشاغلها علك تخشع في صلاتك، ثم إذا أذن ردد معه وقل أذكار الأذان ثم صل النافلة، ثم اذكر الله حتى تقام الصلاة، أو اقرأ في المصحف، واعلم أنك ما دمت في انتظار الصلاة فأنت في صلاة كما روى ذلك أبو هريرة -رضي الله تعالى عنه- أن النبي (صلى الله عليه وسلم) قال:"إن أحدكم في صلاة ما دامت الصلاة تحبسه، والملائكة تقول اللهم اغفر له وارحمه، ما لم يقم من صلاته أو يحدث".
- ثم إذا أقيمت الصلاة صل بخشوع، فكلما قرأ الإمام آية استشعر قراءته، وكن مع كلام ربك حتى ينصرف الإمام.
- ثم عد إلى بيتك، ولا يكن هذا هو آخر العهد بالعبادة حتى صلاة القيام، بل ليكن في بيتك أوفر الحظ والنصيب من العبادة سواء بالصلاة أو بغيرها.
- ولا تنس- قبل خروجك من المسجد- أن تضع صدقة هذه الليلة، وإذا كان يصعب عليك إخراج صدقة كل ليلة من هذه الليالي فمن الممكن أن تعطي كل صدقتك قبل رمضان أو قبل العشر الأواخر جهة خيرية توكلها بإخراج جزء منها كل ليلة من ليالي العشر.
- ولا تنس وأنت في طريقك من وإلى المسجد أن يكون لسانك رطباً بذكر الله، ولا تنس سيد الاستغفار هذه الليلة:"اللهم أنت ربي لا إله إلا أنت خلقتني وأنا عبدك، وأنا على عهدك ووعدك ما استطعت، أعوذ بك من شر ما صنعت، أبوء لك بنعمتك علي، وأبوء بذنبي فاغفر لي إنه لا يغفر الذنوب إلا أنت.
قال صلى الله عليه وسلم:«من قاله فمات من يومه أو ليلته دخل الجنة»، وما بين تهليل وتسبيح وتحميد وتكبير وحوقلة؛ لما رواه أبو سعيد الخدري أن رسول الله (صلى الله عليه وسلم) قال:«استكثروا من الباقيات الصالحات، قيل: وما هن يا رسول الله؟ قال: التكبير والتهليل والتسبيح والحمد لله ولا حول ولا قوة إلا بالله»، وما بين صلاة على رسولنا محمد (صلى الله عليه وسلم) ثم الدعاء بخيري الدنيا والآخرة.
- فإذا دخلت بيتك تلمَّس حاجة من هم في البيت، سواء والداك أو زوجتك أو إخوانك أو أطفالك، فقم بخدمة الجميع بانشراح الصدر واحتساب واستغل القيام بحوائجهم بقراءة القرآن عن ظهر قلب، فقل هو الله أحد تعدل ثلث القرآن في الأجر، كما روى أبو الدرداء عن النبي (صلى الله عليه وسلم) أنه قال:«أيعجز أحدكم أن يقرأ في ليلة ثلث القرآن؟ قال:وكيف يقرأ ثلث القرآن؟ قال: قل هو الله أحد ثلث القرآن».
فإذا قرأتها ثلاث مرات حصلت على أجر قراءة القرآن كاملاً، ولكن ليس معنى هذا هجر القرآن، ولكن هذا له أوقات وهذا له أوقات، وقل يا أيها الكافرون تعدل ربع القرآن في الأجر، وآية الكرسي أعظم آية في كتاب الله، أخرجه سعيد بن منصور في سننه.
- واحرص على كل ما ثبت عنه (صلى الله عليه وسلم) من الأذكار ذات الأجور العظيمة، كما قال (صلى الله عليه وسلم) لعمه:«ألا أدلك على ما هو أكثر من ذكرك الله الليل مع النهار تقول: الحمد لله عدد ما خلق، الحمد لله ملء ما خلق، الحمد لله عدد ما في السموات والأرض، الحمد لله عدد ما أحصى كتابه، الحمد لله ملء ما أحصى كتابه، الحمد لله عدد كل شيء، والحمد لله ملء كل شيء وتسبح مثلهن، ثم قال: تعلمهن وعلمهن عقبك من بعدك».
وقال (صلى الله عليه وسلم):«من قال سبحان الله وبحمده مئة مرة حطت خطاياه وإن كانت مثل زبد البحر»، وعن أبي هريرة –رضي الله عنه- قال(صلى الله عليه وسلم): «من قال حين يصبح وحين يمسي سبحان الله وبحمده مئة مرة لم يأت أحد يوم القيامة بأفضل مما جاء به إلا أحد قال مثل ما قال أو زاد عليه»، وفي بعض الروايات "سبحان الله العظيم وبحمده مئة مرة"، وكلما ذُكرت الكفارة أو الغفران– غفران الذنوب- وحط الخطايا، فالمقصود بها الصغائر، أما الكبائر فلا بد من التوبة.
أما إن كانت هذه الكبيرة متعلقة بحقوق الآدميين فلا بد من الاستحلال مع التوبة أو المقاصة يوم القيامة؛ لما رواه أبو هريرة- رضي الله تعالى عنه- :«من كانت له مظلمة لأخيه من عرضه أو شيء فليتحلله منه اليوم قبل ألا يكون دينار ولا درهم إن كان له عمل صالح أخذ منه بقدر مظلمته، وإن لم يكن له حسنات أخذ من سيئات صاحبه فحمل عليه».
ولا يغرك في الغيبة ما يردده البعض أن كفارة من اغتبته أن تستغفر له، فهذا حديث أقل أحواله أنه شديد الضعف، وهو يعارض الحديث السابق الصحيح، ومن أعظم حقوق الآدميين: الغيبة والنميمة والسخرية، والاستهزاء والسب، والشتم وشهادة الزور، قال (صلى الله عليه وسلم):«الصلوات الخمس والجمعة إلى الجمعة ورمضان إلى رمضان مكفرات ما بينهن إذا اجتنبت الكبائر».
- فإذا فرغت من خدمة الجميع والأعمال البدنية، ليكن لك جلسة مع كتاب ربك فتقرأه، وليكن لك قراءتان في شهر رمضان إحداهما سريعة «الحدر» والأخرى بتأمل مع التفسير إذا أشكل عليك آية، قال ابن عباس رضي الله تعالى عنه:«لأن أقرأ سورة أرتلها أحب إلي من أن أقرأ القرآن كله.
- فإذا أنهك جسدك فألقه على السرير، وأنت تذكر ربك بالتهليل والتسبيح والتحميد والحوقلة والتكبير والاستغفار والصلاة والسلام على رسولنا الكريم صلى الله عليه وسلم.
- فإن نمت فأنت مأجور- بإذن الله- ثم استيقظ لصلاة قيام الليل في المسجد، وليكن لك ساعة خلوة مع ربك ساعة السحر فتفكر في عظمة خالقك، ونعمه التي لا تحصى عليك مهما كنت فيه من حال أو شدة فأنت أحسن حالاً ممن هو أشد منك كما قال صلى الله عليه وسلم:"انظروا إلى من هو أسفل منكم، ولا تنظروا إلا من هو فوقكم، فهو أجدر أن لا تزدروا نعمة الله".
- وتذكر هادم اللذات عل عينيك أن تدمع فتكون من السبعة الذين يظلهم الله في ظله يوم لا ظل إلا ظله كما قال صلى الله عليه وسلم:"ورجل ذكر الله خالياً ففاضت عيناه..".
- تذكر ما رواه جابر بن سمرة عن رسول الله- صلى الله عليه وسلم- قال:" أتاني جبريل، فقال: يا محمد من أدرك شهر رمضان فمات فلم يغفر له فأدخل النار فأبعده الله، قل آمين. فقلت: آمين..." الحديث. فهذه العشر هي والله الغنيمة الباردة، وفي هذا الشهر فرص ومواسم من لم يستغلها تذهب ولا ترجع..
- أخيراً وقبيل الفجر لا بد من السحور ولو بماء، مع احتساب العمل بالسنة؛ لما رواه أنس رضي الله تعالى عنه، قال: قال (صلى الله عليه وسلم):«تسحروا فإن في السحور بركة»، ثم تسوّك وتوضأ واستعد لصلاة الفجر وأنت إما في ذكر أو دعاء أو قراءة قرآن.
وأخيراً؛
الأيام معدودة، والعمر قصير، ولا تعلم متى يأتيك الأجل، ولا تدري لعلك لا تبلغ رمضان، وإن بلغته لعلك لا تكمله، وإن أكملته لعله يكون آخر رمضان في حياتنا. فهذا يخرج من بيته سليماً معافى فينعى إلى أهله، وهذا يلبس ملابسه ولا يدري هل سينزعها أم ستنزع منه؟
وفقنا الله للصيام والقيام، والحمد الله على نعمه الجليلة، فاستغلها يا عبد الله أيما استغلال.
الرجوع الى أعلى الصفحة اذهب الى الأسفل
https://girlsxgirls.forumtwilight.com
 
عشرون نصيحة للفوز بليلة القدر
الرجوع الى أعلى الصفحة 
صفحة 1 من اصل 1

صلاحيات هذا المنتدى:لاتستطيع الرد على المواضيع في هذا المنتدى
Top Designer :: ьǍskєTs :: ьǍskєTs-
انتقل الى: